مِنْ الْمُتَوَقِّع أَنْ تَصْدِر هَذِهِ السَّنَة الْهَاتِف الذَّكِيّ الَّذِي سَيُتَضَمَّنالْعَدِيد مِنْ التَّغْيِيرَات فِي التَّصْمِيم الشِّحَن اللَّاَسِلْكِيّ وَبِصَرْف النَّظَرعَنْ الْإضَافَات الْأُخْرَى الْكَثِيرَة الَّتِي تُنَوِّي إضَافَتهَا لَهُ فَإِنْ التَّقْريرالْأَخِير مِنْ يُقَوِّل إِنْ سَيُكَوَّن مُجَهِّزَا بِتِقْنِيَّة التَّعَرُّف عَلَى الْوَجْهثُلَاثِة الْأَبْعَاد وَقَدْ تَرَدَّدَت بَعْض التَّسْرِيبَات الَّتِي تَقَوُّل بِالْفُعُل أَنْسَتَتَخَلَّى عَنْ زِرّ الصَّفْحَة الرَّئِيِسيَّة الْفِيزِيَائِيِّ عَلَى فَوَنّ الْجَديدوَبِالْتَّالِي اِسْتِبْدَال وَقَال بِأَنَّ آي فَوَنّ مَعَ شَاشَة مِنْ نَوْع سَوْفَيَحْتَوِي عَلَى تِقْنِيَّة التَّعَرُّف عَلَى الْوَجْه ثُلَاثِيَّة الْأَبْعَاد وَيَقُول أَنَّتِقْنِيَّة التَّعَرُّف عَلَى الْوَجْه الثُّلَاثِيَّة الْأَبْعَاد مِنْ الْمُحْتَمَل أَنْ تَكُون أَكْثَرأَمّنَا مِنْ تِقْنِيَّة وَالَّتِي لَا تَعْمَل أَحَيَّانَا فِي الظُّروف الرُّطْبَة كَمَا يَمّكُنَّأَنْ أَبِلّ تُرِيد اِسْتِخْدَام لِزِيَادَة اِعْتِمَاد هَاتِفهَا فِي عُمْلَِيَات الدُّفَع فِيالْبُنُوك وَعِنْدَ تُجَّار التَّجْزِئَة وَيُمَضِّي التَّقْرير إِلَى أَبِعُدّ مَنْ ذَلِكَ وَيُقَوِّلأُنّ الْمَاسِح الضَّوْئِيُّ يَمّكُنَّ أَنْ يَسْتَخْدِم فِي مَجَال الْوَاقِع الْمُعَزِّز وَلَكِنَّهَذَا قَدْ لَا يَحْدُث حَتَّى عَامّ حَيْثُ أَعَلَنَت الشّركة أَنّهَا سَوْفَ تَبْدَأبِالتَّرْكِيز أَكْثَرُ عَلَى تِقْنِيَّات الْوَاقِع الْمُعَزِّز
المشاركات